في ختام هذا الأسبوع الذي أتمنى أن يكون قد عاد على طلابنا الأعزاء بالفائدة المرجوة، ولفت نظرهم لكون الصحة هي تاج على رؤوسنا يجب علينا الحفاظ عليه مدى الحياة، وذلك من خلال وعينا الصحيح وسعينا دائما للحصول على المعلومات الصحيحة وآخر الدراسات التي ترشدنا نحو الأفضل والأكثر صحة لكي نستمر في هذه الحياة أقوياء معافيين بعيدين عن الأمراض إن كانت جسدية أو نفسية، والعقل السليم في الجسم السليم.

دعوني أيها الأحباء أشكر بعمق وأتقدم بباقات وباقات من ورود بلدنا الحبيب لكل من شارك وساهم في إنجاح هذه الفعاليات، وأخص بالذكر مدير المدرسة الأستاذ فيصل طه، الذي عهدناه دائما راعيا وداعما لكل نشاط وفعالية في صالح المدرسة والطلاب... فلك مني ومن طلاب المدرسة جزيل الشكر.

 

رسالة خاصة أرسلها عبر صفحات موقع مدرستنا لطاقم النواب والمعلمين ولطاقم السكرتارية، أشكر فيها مساهمتهم وتعاونهم ودورهم في نجاح أسبوع الصحة، وأخص بالذكر السيد أمير أبو تايه لمساهمته في إعداد المحاضرات عن طريق الحاسوب، والسيد عزيز حبيب الله على تهيئته المكتبة للمحاضرات. كما لن أنسى الطلاب والطالبات الذين عملوا دون كلل خلال هذا الأسبوع وهم: لانا أبو نصرة، أبرار زعبي، أنوار حسيني، إيناس رحال، مروة أبو عياش، روان أبو نصرة.

 

وأخيرا اسمحوا لي أن أتوجه بالشكر والتقدير الكبيرين للدكتور جابر خوري الذي دعم وساهم وقام بدعوة المحاضرين، ووضع الخطوط العريضة لبرنامج أسبوع الصحة.