سبعة قرون مضت منذ غادر الرحالة والمستكشف الإيطالي ماركو بولو، برفقة والده وعمه، مدينة البندقية مسقط رأسه، سالكـًا طريق الحرير وقاصدًا الصين. واجه ماركو بولو الكثير من المحن حتى وصل العاصمة الصينية بكين في العام 1257 ووقف فوق سور الصين العظيم.
قصة سفر ماركو بولو للصين تم تدوينها من قبل الرحالة والمستكشف نفسه في كتاب يدعى "رحلات ماركو بولو"... والصور التالية قامت بالتقاطها عدسة المعلمة (الرحالة) حنان قاسم في الصيف الأخير وذلك اثناء سفرتها الأخيرة إلى فيتنام والصين.
لم تقابل المعلمة حنان الرئيس الصيني الحالي - "هو جين تاو"، الذي يتزعم 1.3 مليارد مواطن صيني، كما فعل الرحالة ماركو بولو آنذاك عندما قابل الإمبراطور قبلاي خان حفيد جنكيز خان، بل اكتفت بزيارة لأحدى عجائب الدنيا السبعة الجديدة، ألا وهو سور الصين العظيم الذي يمتد على مسافة 8851 كيلومترًا، عابرًا الجبال والصحراء ومجتازًا للمروج وقاطعًا الأنهار، كما قامت المعلمة حنان بزيارة للعاصمة الصينية بكين، ولمدينة شيان ولمدينة شنغهاي – من أكبر وأجمل المدن الصينية، تعرفت من خلالها على واحدة من أقدم وأعرق الحضارات التي عرفها العالم، ولتختتم رحلتها بزيارة لبوابة الصين – هونج كونج.
(سور الصين العظيم)
(سور الصين العظيم)
(بكين: المطاعم الشعبية وبسطات الاكل منها الافاعي والضفادع - صحتين وهنا)
(وفي الوسط الكشك لمأكولات الحلال – "المطعم الاسلامي")
(مدينة شنجهاي: الفن المعماري)
(تمثال لبوذا)
(فتاة صينية تقليدية)
(البيت المسحور)
(البيت المسحور)
(المسجد الاسلامي في شيان – الصين)
(داخل المسجد الاسلامي في شيان – الصين)
(آيات قرآنية محفورة على لوحات خشبية في المسجد – في شيان – الصين)
(موقع اثري: "محاربو طيرا كوتا (Terra-Cotta)"، في شيان - عاصمة الصين قديما)
(مركز ابحاث الباندا، المميز والوحيد في العالم، في مقاطعة سشوان، دب نادر الوجود)
(مركز ابحاث الباندا، دب الباندا الحمراء)
(مشهد نموذجي لفتاة من قرية في مقاطعة جوالين تسمى "ذو الشعور الطويلة")
|